1

1
ÇáÑÆíÓíÉ » » قصه عمه صديقى الجزئ الاول

قصه عمه صديقى الجزئ الاول

نقلها لكم عن لسان صديقي غازي: في احد الايام الحارة توجهت لمنزل صديق لي فطرقت الباب فخرجت امرأة لم ارها من قبل سألتها عن غازي فاجابت انه بالحمام تفضل بالجلوس بالصاله لحين اكماله الدوش.كانت سيدة بيضاء جسمها جميل جدا ومايميزها نهديها البارزين وشفتيها الورديتان وسيقانها البيضاء عمرها تقريبا 40سنةزجلست على الكنفة واحضرت لي عصيرا وقدح ماء وقالت لي:حدثني حميد عنك كثيرا ومن تلهفي لما سمعته عنك اجبرته ان يدعوك لتناول الغذاء معنا اليوم بصراحة استغربت من كلامها لأن حميد صديقي واعرف كل شئ عنه من تكن هذه السيده ياترى؟فتجرأت وسألتها من تكون فأجابت سيعلمك حميد بهذا. جلست بقربي واضعة رجليها فوق بعض واحسست برائحة تعرق تفوح من جسمها وانا تثيرني هذه الرائحة فقلت في نفسي ليتني التهم مابين ابطي هذه السيدة التي افقدتني توازني بهذه الاثناء خرج حميد من الحمام وتبادلنا السلام وقال لي اعرفك بعمتي سعاد التي كانت تعيش باحدى الدول العربية كمضيفة لاحدى شركات الطيران فرحبت بها كثيرا وانا انظر لنهديها البارزين واشم عطر جسدها الفواح واحسست بأن حميد احس بثورتي تجاه عمته سعاد لانه يعرف كم اعشق رائحة جسد المرأة وانفاسهاحين تدخن السكائر.رن نقال حميد وسمعته يقول مسافة الطريق وسأكون عندك واغلق نقاله واستطرد قائلا سأذهب للشركة واعود لكم لامر هام خذ راحتك فالبيت بيتك ياغازي ولا تخجل من عمتي فأنها في غاية الذوق وتعرف عنك كل شئ! خرج غازي مسرعا وبقيت مع سعاد لوحدي والخجل يدور حولي منها لأني تفاجأت اصلابوجودها وكان موعدي مع غازي اليوم لأحضار بنات ليل وقضاء وقت ممتع لكن لااعرف ماذا حصل لغازي فهذه المرة الاولى التي يخلف معي بهكذا موعد.كسرت سعاد حاجز الصمت واطردت قائلة اذا احببت خذ قسطا من الراحة لحين عودة غازي فأجبتها وانا انظر لساقيها البيضاويين سأبقى بالصالة وعندما اتعب اخلد للراحة فأجابت براحتك وقامت بحركة غريبة جدا اذ خلعت جواربها الخفيفة امام انظاري و رفعت جزءا من تنورتها لفك الشباكات وبان جزء من فخذيها لم اتمالك نفسي ولاحظت هي اظطرابي وقالت لي سأصارحك بسر لم يقوله لك غازي فأنا عمته وامارس الجنس معه وهو يخجل من الاباحة لك بهذا السر لانك صديقه الاوحد ولا يحب ان يخفي عليك اي سر فأحضرني اليوم لاكشف لك هذا السر بنفسي وقد دبرنا موضوع خروجه كي ابوح لك بالسر وليكن بعلمك حدثني غازي بكل شئ بك حتى اني مارست مع غازي الجنس3مرات البارحة واجبرت نفسي على عدم الاستحمام كي تفوح مني هذه الرائحة التي تثيرك فهت رسالتها وبدون شعور اخذتها بأحضاني شاما رائحة ابطيها ومادا يدي على نهديها واناامص بشفافها ملتصقابجسدها الملتهب وماهي الا لحظات ووجدت نفسي اخلع عنها ملابسها فبان لي جسد لم ارى مثله من قبل فأخذت قضيبي تمصه بفمها وتلحسه بلسانها وانا افرك كسها المبتل بأصابعي فأستدارت وبللت زرف طيزها بريقها واندفعت نحو عيري ليدخل عيري بطيزها الضيق واصبحت تقوم وتقعد على عيري فلما انتابني الشعور بالقذف اخرجت عيري وقذفت على صدرها وهي تمص بعيري الذي قذف المني الذي دخل الى داخل فمها وعندما اكملنا سألتها لم لم تدخلي عيري داخل كسك فأجابت بأنها لا زالت باكر وسأروي لكم كيف فتحنا كسها انا وحميد لاحقا
شارك مع أصدقاؤك :

0 التعليقات:

إرسال تعليق

 
تعريب و تطوير : Diimablog | Dimablog | Mohamed
copyright © 2013. العشاق - All Rights Reserved
برمجة و تطوير المواقع diimablog diimablog Mas Template
برمجة و تطوير المواقع Blogger custom blogger templates