1

1
ÇáÑÆíÓíÉ » » قصة غادة واحمد الجنسية

قصة غادة واحمد الجنسية



قصتى مع غادة وانا فى طريقى للبيت

استقليت ( المينى باص ) عائدا الى منزلى ، الوقت اقترب من السادسه مساء ، الازدحام الشديد فى المواصلات ، فالكل عائدا الى منزله كما هو حالى ...
جلست فى المقعد الاول المقابل للباب ... استرخت جميع اجزاء جسدى ، فكم كان يوم شاق من العمل المتواصل ، رجعت براسى مستندا للخلف على مسند المقعد ، وما هى لحظات حتى امتلئ المكان بالركاب ، وقد كنت مغمض العين من التعب ، ولكنى فتحت عينى حينما احسست بجسد لم احدد ملامحه من قله وعيى ، قد ارتمى على كتفى ، بل التصق به ، رفعت راسى فى تململ وتزمر ، ولكنى وجدت فتاه لم تتم بعد الثامنه عشر من عمرها ، جسدها ممشوق يافع ، معالم انوثتها طاغيه فى الجمال والاكتمال ، ارتمت على كتفى وقد احاطتنى زراعها من الامام والخلف ، هبط غضبى وانا الملم معالم وجهها الجميل ومقاطع صدرها الممتلئ وبطنها الرشيق وكسها الذى كاد ان يحفر معالمه على كتفى من شده الالتصاق ، استعدت وعيي بكامله ودبت فى اوصالى قوه لا اعرف لها مصدرا ، ولكنى احسست بقضيبى يتصلب ويندفع للامام وانا معلق النظر على تلك الفتاه .
قالت لى بنظره لها الف معنى ( اسفه ، الزحمه مش مخليانى اعرف اقف ) ، لم استطع الرد ، بل احسست بانى اريد ذلك و اكثر ، ( هى : انا مضايقاك ؟ ) ، ( انا : لا ابدا خدى راحتك ! ) ، ولكنى لم استطع السيطره على نفسى المشتعل فتنه من لهيب جمالها ، مما دفعنى فى هز كتفى محاولا اصطناع اى شيئ اريد اخراجه من جيب البنطلون ، ورفعت نظرى لمراقبتها وقد احسست فى تلك الحركه انى لمست كسها حقا ، احسست بشفرتيه من وراء التنورة الخفيفة التى ترتديها ، مما زاد لهيب غريزيتى !
وجدتها ساهمه مرتخيه تبادلنى نفس الاحساس ، فلم اكذب ظنى واستهوتنى افكارى باندفاع من غليانى ، لم ازل اعيد الكره على نحو مختلف واداعب جسدها فى سريه والاطفه فى غفله من الناس ومن وراء الازدحام ، شعرت بها هائجه كدنا نغرق بعضنا البعض فى براثن الشهوه و النشوه ، ارتمت بجسدها على راسى احتضنته نهداها ، رقيقين خفيفين طريين فى ملمسهم ، لم اعد اطيق الاحتمال ، دمى يندفع فى راسى وزبى كاد ان ينفجر من سترته ، تهتز من الانحناء الناتج عن سير المركبه تداعب نهداها راسى تشعر بى واشعر بها ، تنظر الى زبى البارز ملامحه خلف البنطلون ، اتحسس فخداها بساعدى اسمع دقات قلبها ترقص طربا ، قلقى يزداد بزياده توترى ، وفجاه ( تسالنى : الساعه كام ؟ ) اقاوم نشوتى لاخرج باجابه على سؤالها ( 6:15 ) ، هى التحرير فاضل عليها كتير ؟ ، انا : محطتين .. ، اركب ايه علشان اروح مدينه نصر ؟ ، انا ( بدون تفكير ) : انا رايح ممكن تركبى معايا !
هى : شكرا لزوقك ..
انتى ساكنه فين ؟ ، هى : باب الشعريه ، بتشتغلى ولا بتدرسى ؟ ، هى : باشتغل بياعه ملابس فى محل بوسط المدينه . انا : رجالى ولا حريمى ، هى : حريمى
انا : اجازة النهارده ، هى : النهارده الاحد .. اجازتى الاسبوعيه ، انا : بتتفسحى ؟ ، هى : لا ابدا هازور واحده صاحبتى ماشفتهاش من زمان .. ، ممكن نتعرف ، هى : اسمى غاده .. وانت ؟ ، انا : احمد ، تحبى نروح سينما ؟ ، هى فى تردد : لا هانتاخر ؟ ، انا : لا على طول مش هاخرك ، هى : طيب لما اقولك نروح تبقى تروحنى ، انا : زى ماتحبى .
فى السنما ( مقعد خلفى ) الفيلم فى منتصفه ، ذراعى ملتف حولها ، هى ساهمه بدون اى كلام ، الاعب بزازها وقد بداء جسدها يرتعش نشوه ، تتاوه من اللذه ومن فرط ضغطى على بزازها ، بيدى الاخرى نزلت ماسحا بطنها لاصل الى كسها ، امسحه تارة واضغط عليه طاره اخرى ، وهى مستسلمه ، فتحت ارجلها رفعت التنوره قليلا امسح بيدى على فخذيها الجميلان كم هى طويله ، ملساء ، طبعت بفمى قبله سريعه على خديها ، وهى فى سكون ادارت لى وجهها منتظره المزيد ، اقتربت لفمها الحس شفتاه اطبق عليهما بفمى وباسنانى خفيفا خفيفا ، يزداد تشنجها ولم ازل الاطف فخديها بيدى والاعب بزازها بالاخرى ، تتحسس زبى ، تضغط عليه اشعر بيه يرقص فى هياج ، همهمت فى اذنيها ان تخرجه لتراه ، فتحت السوسته فى وهن ، اخرجته فى دقائق لم استطتع ان اساعدها فكم كنت مشغولا عنها ببزازها جميلين وافخاد ملساء ، وكس له ملمح عذرى جذاب ، واخيرا اخرجته ، اوحيت لها ان تفركه بيدها وتلعب فى راسه ، مازالت تفعل حتى دفعت راسها اليه قاومتنى قليلا لتفعل ، ولكنها فعلت ، اطبقت بفمها على راسه فى خفه ، واحسست بسريان النشوه فى كامل اوصالى ، ازدادت حركتها فى لهفه ، تتزايد دقات قلبى نشوه ، اشعر بهياج فظيع ، اضغط على بزازها بقوه ، لم تبدى اى غضب او تمرد ، رغم اعترافى بقسوتى ، فكم انا مشتاق لذلك !
اغترف كسها بيدى اعتصر شفرتاه فى لذه ، تسرى النار فى جسدى ، اتحسس ظهرها وامسك فى نهايته ببطشتها ، ارتكز على فلقتيها لابحث عن خرمها ، يزداد هياجى وتدب الرعشه فى اوصالى ، فكم احسست بحلقها يلمسه زبى ويحاكيه ، المس اطراف نشوتى اتيه ، ادفع زبى فى فمها اكثر واكثر ، اضغط على بزازها اكثر ادخل اصبعى فى فلقتيها اكثر ، تنتفض روحى ينقذف حليبى فى فمها ترتد للخلف خاطفه وقد تساقط حليبى من فمها وهى تحاول بصقة ، وانا ارتب على كتفيها وقد هبط لهيبى ... طبعت قبلة عليها ، اخرجت منديلا ورقيا تمسح به بقايا حليبى وتهندم ثيابها ، وارتب انا مظهرى ، انتهينا .. وتواعدنا لنلتقى قريبا ..... ونحن على اتصال
شارك مع أصدقاؤك :

0 التعليقات:

إرسال تعليق

 
تعريب و تطوير : Diimablog | Dimablog | Mohamed
copyright © 2013. العشاق - All Rights Reserved
برمجة و تطوير المواقع diimablog diimablog Mas Template
برمجة و تطوير المواقع Blogger custom blogger templates