1

1

نيك عارضه سكسيه بعد لف رقبتها بالسلسله

نيك العارضة السكسية بعد لف سلسلة معدنية حول رقبتها :







تتناك من كل النحيه من 3 رجاله

تنتاك بشدَّة في طيزها وكسها من ثلاثة رجال :









فتاه سمراء يتم فحص مؤهلاتها الجنسيه على العشاق وبس

فتاة سمراء يتم فحص مؤهلاتها الجنسية بجلسة نيك :













الزنبور لما يقف اوووووووووووووف



قصه عمه صديقى الجزئ الاول

نقلها لكم عن لسان صديقي غازي: في احد الايام الحارة توجهت لمنزل صديق لي فطرقت الباب فخرجت امرأة لم ارها من قبل سألتها عن غازي فاجابت انه بالحمام تفضل بالجلوس بالصاله لحين اكماله الدوش.كانت سيدة بيضاء جسمها جميل جدا ومايميزها نهديها البارزين وشفتيها الورديتان وسيقانها البيضاء عمرها تقريبا 40سنةزجلست على الكنفة واحضرت لي عصيرا وقدح ماء وقالت لي:حدثني حميد عنك كثيرا ومن تلهفي لما سمعته عنك اجبرته ان يدعوك لتناول الغذاء معنا اليوم بصراحة استغربت من كلامها لأن حميد صديقي واعرف كل شئ عنه من تكن هذه السيده ياترى؟فتجرأت وسألتها من تكون فأجابت سيعلمك حميد بهذا. جلست بقربي واضعة رجليها فوق بعض واحسست برائحة تعرق تفوح من جسمها وانا تثيرني هذه الرائحة فقلت في نفسي ليتني التهم مابين ابطي هذه السيدة التي افقدتني توازني بهذه الاثناء خرج حميد من الحمام وتبادلنا السلام وقال لي اعرفك بعمتي سعاد التي كانت تعيش باحدى الدول العربية كمضيفة لاحدى شركات الطيران فرحبت بها كثيرا وانا انظر لنهديها البارزين واشم عطر جسدها الفواح واحسست بأن حميد احس بثورتي تجاه عمته سعاد لانه يعرف كم اعشق رائحة جسد المرأة وانفاسهاحين تدخن السكائر.رن نقال حميد وسمعته يقول مسافة الطريق وسأكون عندك واغلق نقاله واستطرد قائلا سأذهب للشركة واعود لكم لامر هام خذ راحتك فالبيت بيتك ياغازي ولا تخجل من عمتي فأنها في غاية الذوق وتعرف عنك كل شئ! خرج غازي مسرعا وبقيت مع سعاد لوحدي والخجل يدور حولي منها لأني تفاجأت اصلابوجودها وكان موعدي مع غازي اليوم لأحضار بنات ليل وقضاء وقت ممتع لكن لااعرف ماذا حصل لغازي فهذه المرة الاولى التي يخلف معي بهكذا موعد.كسرت سعاد حاجز الصمت واطردت قائلة اذا احببت خذ قسطا من الراحة لحين عودة غازي فأجبتها وانا انظر لساقيها البيضاويين سأبقى بالصالة وعندما اتعب اخلد للراحة فأجابت براحتك وقامت بحركة غريبة جدا اذ خلعت جواربها الخفيفة امام انظاري و رفعت جزءا من تنورتها لفك الشباكات وبان جزء من فخذيها لم اتمالك نفسي ولاحظت هي اظطرابي وقالت لي سأصارحك بسر لم يقوله لك غازي فأنا عمته وامارس الجنس معه وهو يخجل من الاباحة لك بهذا السر لانك صديقه الاوحد ولا يحب ان يخفي عليك اي سر فأحضرني اليوم لاكشف لك هذا السر بنفسي وقد دبرنا موضوع خروجه كي ابوح لك بالسر وليكن بعلمك حدثني غازي بكل شئ بك حتى اني مارست مع غازي الجنس3مرات البارحة واجبرت نفسي على عدم الاستحمام كي تفوح مني هذه الرائحة التي تثيرك فهت رسالتها وبدون شعور اخذتها بأحضاني شاما رائحة ابطيها ومادا يدي على نهديها واناامص بشفافها ملتصقابجسدها الملتهب وماهي الا لحظات ووجدت نفسي اخلع عنها ملابسها فبان لي جسد لم ارى مثله من قبل فأخذت قضيبي تمصه بفمها وتلحسه بلسانها وانا افرك كسها المبتل بأصابعي فأستدارت وبللت زرف طيزها بريقها واندفعت نحو عيري ليدخل عيري بطيزها الضيق واصبحت تقوم وتقعد على عيري فلما انتابني الشعور بالقذف اخرجت عيري وقذفت على صدرها وهي تمص بعيري الذي قذف المني الذي دخل الى داخل فمها وعندما اكملنا سألتها لم لم تدخلي عيري داخل كسك فأجابت بأنها لا زالت باكر وسأروي لكم كيف فتحنا كسها انا وحميد لاحقا

قصه بنت النت الرائعه القاهره


هذه قصة واقعية حدثت لى فى القاهرة . انا انسان بسيط اعيش فى القاهرة لوحدى متزوج ولكنى لظروف عملى اعيش بمفردى فى القاهرة . هذه بعض القصص التى حدثت لى وهى كلها واقعية بدون اى تزويق
القصة الاولى . احكيها الليلة وفى المشاركات القادمة سأقدم الباقى .
عرفتها من النت من موقع دردشة عربى من حوالى 9 سنين وكنت نراسل بعض ولم اعرف سنها الا بعد حوالى سنة ونصف من تعارفنا وبدأت احبها بصدق لانى وجدت نفسى عندها حاجة كبيرة جدا لما عرفت اننى اول من يعرف نتيجة الثانوية العامة ولاول مرة اعرف سنها الحقيقى لانى لااحب اسال اى انسانة تكلمنى على خصوصياتها . المهم كانت عايشة فى الخارج فى دولة عربية الامارات وهى مصرية ولكن لظروف اهلها وعملهم كانت تدرس هناك . وفى يوم وجدتها حضرت الى القاهرة للالتحاق بسنة اولى جامعة وكلمتنى بالتلفون وقالتلى لازم اشوفك كانت اول مرة حتشوفنى ولكن رغم فارق السن مكنتش قلقان ابدا الا من انها تفقد الثقة فى شخصى لو حدث منى اى شىء وكنت حريص جدا . كانت قبل ماتخرج الى الجامعة تكلمنى وبعد خروجها تكلمنى حسيت انى مسئول عنها وثقتها فى شخصى كانت بتزيدنى حرص وحب وخوف عليها . وصممت ان تشوفنى مكنتش قلقان من فارق السن لانى كنت صريح جدا كنت وقتها حوالى اربعين سنة ولكنى جسمى فرنساوى احب الرياضة ومكنتش قلقان لانها عارفة كل حاجة عنى كل الواقع اللى عايشة هيه عارفاه .
قابلتنى قلتلها نروح نقضى اليوم فى الماجك لاند او اى مكان عام قالتلى لا تعالى نروح الشقة عندك نفسى اشوفها و**** ساعتها كانت مفاجأة لى وخفت بجد . ومكنشى ينفع اقولها لا روحنا الشقة وجدتها بسيطة قضينا اليوم اكلنا على الطبلية وكانت مبسوطة اوى وفرحانة وانا و**** فى اليوم ده كنت باخاف اقعد جنبها او المسها احسن تقول فى بالها انى كنت اعرفها علشان كدة . المهم خلص اليوم وبعد كدة طلبت منى ان تقضى اليوم ده كل اسبوع لكى تتمكن من تعلم الانجليزى على الكمبيوتر عندى طبعا انا كنت كل يوم حبى بيزيد ليها جدا وخصوصا كل ماالاقيها تثق جدا فى كلامى وتنفذ كل مااطلبه منها .
وجاءت ثالث زيارة كان باب الشقة مفتوح وانا جالس على الكمبيوتر دخلت بالراحة ولقيتها حضنتنى من ورا اوى اتعدلت واخدتها فى حضنى لقيتها بتعيط اوى قلتلها مالك حبيتبى فيه ايه حد زعلك تعيط قعدتها هدتها وفطرنا وقلتلها قوليلى بقا ايه الحكاية . قالتلى حبيبى حاطلب منك طلب بس اوعى تفهمنى غلط قولتلها قولى حبيبتى انا ملكك لوحدك متحمليش اى هم قالتلى انا عايزة امارس معاك مش حائتمن اى حد على نفسى الا انت . زمايلى البنات بيقوله عليا باردة . انا بجد اتصدمت من الطلب و**** العظيم كانت مفاجأة بالنسبة لى . ولكن فكرت شوية لقيت نفسى لو رفضت سهل جدا تتعرف على شباب كتير وتدمر نفسها ولكن لو لبيت طلبها انا طبعا متزوج . وعارف ازاى امارس معاها واديها كل اللى عايزاه بدون اى ضرر ليها .
ومن يومها بدأت اللقاءات الجنسية بينى وبينها وكان ممكن ننام مع بعض فى اليوم 5 مرات كنت احك راسه فى كسها وامص فى صدرها وشفايفها وادعك جسمها كله وكانت بتستمتع جدا وتنزلهم وبعد ماتنزلهم مرات تحس انى لسه منزلتهمشى لانى مينفعشى ادخله فى كسها تقولى دخله فى طيزى ونزلهم جوا استمتع ياحبيبى زى مامتعتنى . كانت طيزها جميلة اوى صغيرة وكنت بادخله بالراحة لحد هيه مايدخل وتسكه جوة تجننى بحركاتها لحد ماانزلهم جوه ونقوم ناكل او نشرب حاجة ونقعد نتكلم شوية ونكمل تانى وفى مرة اتجننت وقالتلى عايزة اقعد عليه انا بجد زعلت منها وقمت ورفضت بعدها اعمل اى حاجة وقعدت تترجانى انها مش حتقول كدة تانى . الانسانة الوحيدة اللى كانت بتنام معايا وتامنى على جسمها كانت بتكون عريانة خالص وهيه معايا كنت باحب حضنها اوى وهيه عريانة . المهم قضيت معاها سنة كلها جنس لدرجة فى ايام كانت بتيجى تقعد عندى 3 ايام . واقسم لكم ب**** انها قضت السنة وسافرت ولم اشاهدها تانى لحد دلوقتى ولم تتزوج الا لما اخترت ليها زوجها كان متقدم ليها اثنين . ولحد هذه اللحظة بتطمنى عليها كل اسبوع . ولو قلت ليكم الانسانة الوحيدة اللى عمرها مانسيت عيد ميلادى لحد هذه اللحظة . بتتصل بيه من الخليج . وبجد عمرى ماحنساها . ونفسى الاقى انسانة زيها مش لاقى حتى البنات اللى عاشرتهم وضيعت سنين كتير علشانها كنت بالاقى فيهم الغدر والخيانة رغم انى ادتهم حب اضعافها .

ابحث عن من تكون ملكة على عقلي واميرة في قلبي وعبدة لزبي فهل انتي موجودة

قصه بنت الريف والباشا

كانت فاتن فتاة قادمة من طنطا لتتزوج ابن عمها المقيم بالأسكندرية سنها 16 عاما . كانت تملك جسدا كجسد منة شلبى بكل تفاصيله ولكنها كانت سمراء قليلا تزوجت من ابن عمها حامد . كان حامد يعمل فى الفاعل ولم يكن يروى كس تلك الفتاة التى كانت محبة للجنس رغم أنها عاشت فى الأرياف إلا أنها كانت ذكية لأقصى الحدود .
وفى يوم طلب رجل أعمال شاب من سائقه فتى يعمل لديه فى فيلاتة بإحدى المدن الجديدة كان ذلك السائق جار حامد فذهب إليه وقال له : انت اتفتحت لك طاقة القدر .
قال له : ليه خير ؟
قال له : الباشا اللى أنا شغال معاه عايز واحد يشتغل عنده فى الفيلا والشغل هناك خفيف وفلوسه حلوة .
طار حامد من السعادة وقال : أخيرا خلصت من القرف والشقا .
دخل وزف الخبرلفاتن اللى فرحت قوى .
تانى يوم خده السائق وراح لزاهر باشا قابل حامد ووافق على تعيينه عنده وطلب منه الإقامة فى الفيلا قال له : أنا متجوز .
قال لة : خلاص فى أوضة فى الجنينة تقدر تعيش فيها انت ومراتك .
كانت غرفة مجاورة لحمام السباحة . أحضر حامد زوجته إلى الفيلا . كانت كمن انتقلت لعالم آخر . لم ترى فى حياتها مثل تلك الأماكن الفخمة . لم يكن يقيم فى تلك الفيلا الكبيرة سوى زاهر وأمه فريدة هانم . كانت سيدة كبيرة سنها 46 سنة لكنها كانت كفتاة فى العشرين تملك جسدا يلهب أى رجل فى العالم وكانت تخدم فى تلك الفيلا سيدة اسمها سماح كانت تأتى إلى المنزل الساعة الثامنة وتغادر العاشرة مساء .
المهم مارس حامد عمله وفاتن لا تغادر غرفتها أبدا حتى جاء اليوم الذى سيغير كل شىء. كان حامد قد خرج بأوامر من فريدة هانم لشراء احتياجات المنزل فى الثامنة صباحا وزاهر كان ذاهبا إلى الشركة فذهب إلى غرفة حامد ليطلب منه شراء سيجار ولم يكن رأى فاتن من قبل .
دق باب الغرفة فقامت فاتن بقميص نومها من النوم لكى تفتح لمن تخيلته حامد فلم يدق بابها منذ أتت إلى تلك الفيلا أحد من قبل . فتحت الباب وعيناها مغمضتان ولفت عائدة إلى سريرها وطيزها تهتز وتتمايل بطريقة تأخذ العقل وهي تقول : جبت الطلبات يا حامد ؟ .
لم يقوى زاهر على الرد لقد تفاجأ بأنثى تلهب مشاعر أى رجل فى العالم . طلعت السرير وبانت رجلها حتى كلوتها الأحمر المقطوع والمهرى وهي بتقول : انت ما بتردش ليه ؟
وعندما نظرت إليه وجدت أمامها زاهر باشا فدخلت بسرعة وخجل كبير تحت اللحاف . كان زاهر يريد أن ينقض على تلك الفتاة ويذيقها فنون ممارسة الجنس التى بالطبع لا يعلم عنها حامد شيئا . دخلت فاتن تحت اللحاف ولم تنطق بكلمة فقال زاهر : عندما يعود حامد أرسليه إلي فى الشركة .
لم ترد . لقد كانت فى حالة ذهول . وذهب زاهر وزبره أمامه يستعطفه ويتوسل إليه أن يعود لتلك الأنثى التى تشعل النيران فى أى زبر فى العالم ولا ينطفىء إلا فى أعماق ذلك الكنز الذى كان مدفونا تحت الكلوت الأحمر .
وصل زاهر إلى شركته ولم تفارق صورة طيز فاتن عينه . دخل إليه سكرتيره الخاص وقال : لقد وصلت شحنة الخشب من أوروبا . أوامر سيادتك .
قال له : أرسل حاتم مدير الشؤون المالية لتخليص الجمرك .
وهنا لاحت له فكرة تقربه من الكس اللى موقف زبره منذ الصباح قال له : وعرفه إن فيه عامل هايروح معاه .
أتى حامد بالطلبات ودخل إلى الفيلا . كانت فريدة تقوم بتمارين الصباح وكانت ترتدى شورت أسمر قصير وبادى خفيف لا ترتدى تحته سوتيانا . مر حامد بجوارها وانتصب زبره بشدة . تخلص من احتياجات المنزل فى المطبخ وعاد إلى غرفته ليتخلص داخل كس فاتن من ***** التى أشعلتها فريدة كانت كالثور الهائج لسه بتقول له : انت جيت يا حامد ؟
لم يرد بل رفع رجلها لأعلى ورشق زبره داخل كس فاتن وما هي إلا ثوانى وقد قذف منيه . لم تكن تعرف فاتن عن النيك أى شىء سوى أن الزبر يدخل الكس . كانت راضية وعايشة ومبسوطة قالت له : يا حامد الباشا سأل عليك وعايزك تروح له الشركة ضرورى .
لبس حامد ونزل إلى الشركة قابله زاهر وقال له : أنا مبسوط منك قوى انت هاتريحنى قوى.
رد وقال له : أنا تحت أمرك .
قال له : أنا قررت إنى أخليك من رجالة الشركة وأكبرك ومرتبك هايزيد الضعف .
قال له : ربنا يبارك فيك يا باشا .
قال له : حامد انت هتسافر إسكندرية أسبوع مع المدير تخلصوا لى شغل هناك .
قال له : انت تؤمر هارجع الفيلا أجيب هدوم وآجى .
قال له : لا مفيش وقت .
وطلع من جيبه رزمة فلوس وأعطاها له وقال له : خد اشترى كل اللى نفسك فيه .
قال له : دا كتير يا باشا .
رد فى سره وقال له : مراتك تستاهل ملايين .
سافر حامد وأصبح الطريق فاضى لكس فاتن . رجع زاهر إلى المنزل وهو يخطط للتخلص من أمه والخادمة حتى ينفرد بفاتن . دخل إلى والدته وقال لها انه مسافر فرنسا أسبوع ولا يريد أن تجلس وحدها فى الفيلا .
قالت له : خلاص أروح عند أختى عشان أطمن عليها .
طلب من السائق توصيل والدته إلى الهانوفيل حيث منزل أختها وأعطى الخادمة أجازة أسبوع وأصبحت الفيلا خالية إلا من فاتن التى جعلته يجن بجسمها وفى الساعة الثانية ليلا ذهب إلى غرفتها ودق الباب ردت وقالت : مين ؟
قال لها : أنا زاهر .
لبست جلبابها وفتحت الباب وقالت له : نعم يا باشا .
قال لها : تعالى حضري لى العشا علشان مفيش حد هنا .
قالت له : حاضر .
قفلت الباب وذهبت معه إلى الفيلا وهي لا تعلم ماذا ينتظرها هناك .
ذهبت فاطمة خلف زاهر ودخلا إلى الفيلا . كانت فاتن فى حالة ذهول فهي ولأول مرة ترى مكانا بمثل هذا الجمال . أشار لها زاهر على مكان المطبخ . دخلت فاتن تتمايل أمامه وطيزها تهتز كراقصة .
مرت دقائق قبل أن تعود حاملة الطعام على السفرة واستأذنت فى الانصراف طلب منها زاهر أن تأكل معه قالت : ما يصحش .
إلا أنه صمم وألح وأمام إصراره جلست . كانت لأول مرة تتذوق الكافيار والجمبرى والأسماك التى لا تسمع حتى عنها . سرحت بخيالها وتخيلت أنها صاحبة هذا المنزل الأنيق وسيدته . كان زاهر أثناء العشاء يغازلها ويمتدح جمالها بخبرة رجل على دراية كاملة بأنواع النساء . كان يعلم أنها كالفانوس السحرى يجب أن يدعكها لكى تحقق له كل رغباته الجنسية .
فتح زاهر زجاجة شمبانيا وصب كاس لها وأوهمها أنه عصير فاخر . شربت فاتن أكثر من كاس أدرك زاهر أنه حان وقت العمل الجاد والانتقال إلى غرفة النوم ليتذوق كس فاتن وينعم بذلك الجسد المثير .
طلب منها أن تحضر له فنجان قهوة وتأتى به إلى غرفة نومه . ذهب إلى غرفته وتخلص من ملابسه . حاولت فاتن عمل فنجان القهوة لكن الخمر الذى شربته كان قد أتى بمفعوله . ظلت أكثر من نصف ساعة حتى تمكنت من عمله . دخلت إلى غرفة نوم زاهر . وعندما دخلت لم تجده . قامت بوضع الفنجان على الترابيزة المحاورة للسرير وهمت بالخروج إلا ووجدت زاهر أمامها بدون ملابس وزبره منتصب للغاية .
لم تقوى قدميها على حملها . تراجعت خطوة ثم جلست على السرير وهي تبكى وتتوسل إليه أن يتركها . كان زاهر يعلم أنها مسألة وقت وتكون تلك الصبية الحلوة فى أحضانه . هدأ من روعها وقال لها : أنا مستحيل اعمل معاكى حاجة غصب عنك .
وظل يمتدح جمالها وأنوثتها وهو يمرر أصابعه على رقبتها ويملس على شعرها بحنان . ظل زاهر يستدرجها بكلماته ولمساته حتى شعر أنها أصبحت كالعجين تنتظر تشكيلها على يده . أراحها على ظهرها بهدوء وطبع أول قبلة على عنقها . لم تقوى فاتن على الكلام . كانت لمسات وقبلات زاهر المنطلقة بعد القبلة الأولى سريعة ومتنوعة لا تعطى فرصة للفريسة للدفاع عن نفسها . استسلمت فاتن تماما لزاهر . شعرت أنها بعالم غريب وان الرجل الذى فوقها يقبل فيها إنسان من كوكب آخر . وكان زاهر مشدودا لجمال جسدها .
قام زاهر بتمزيق جلبابها ليرى جسدا لا يستره سوى قميص نوم لا ترتدى غيره ، قميص مقطع ولكنة على جسدها كان مثيرا . أخرج بزازها وظل يقفش فيهم ويلحسهم بجنون . كانت أروع بزاز شافها فى حياته . كان زبره يشتد ويضرب أفخاذها بقوة . كان تارة يلحس بزازها وتارة أخرى يأخذ فمها فى قبلة طويلة حتى أصبحت تتجاوب معه وتدفع كسها باتجاه زبره حتى شعر أنها أصبحت جاهزة لزبره . نزل إلى كسها الذى كان كشلال يرفض أن يتوقف عن الإفاضة بمائه اللذيذ ومر لسانه على *****ها .
شعرت أنها كالتائهة ولا تدرى أين هي أو من هي حتى . لقد مرت أكثر من ساعة وزاهر يذيقها حلاوة اللقاء . شعرت أنها لم تتذوق أبدا حلاوة النيك إلا اليوم رغم أنه لم يدخل زبره حتى الآن إلى كسها . أصبح زبره فى حالة هياج شديد يطلب أن يتذوق ذلك الكس الصغير. أخيرا رفع رجلها لأعلى ووضع زبره على باب كسها وسمح له بزيارة ذلك الكس المثير. أدخله بهدوء ومن أول مرة يدخله ارتعشت فاتن تحته . أخذها فى حضنه وأصبح ينيك بسرعة كبيرة وهي تصرخ أؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤ بشدة بل وتبكى لأول مرة تشعر بالمتعة المصحوبة بالألم. ارتعشت أكثر من مرة وهو يصول ويجول داخل كسها يضرب تارة يمينا وتارة يسارا ثم أخرج زبره وقلبها على بطنها وأدخل زبره من الخلف وأصبح ينيكها بعنف وقسوة وهي تحاول الهروب من تحته إلا أنه كان يمسك شعرها .
ظل ينيك حتى أفاض زبره ثلاث مرات متتالية داخل كسها ثم قام من فوقها وهو يشعر أنه لأول مرة ينيك . أما فاتن فكانت فى عالم آخر . راحت فى نوم عميق وكسها يخرج لبن زاهر الذى أغرق ملاءة السرير . ظلت نائمة إلى اليوم الثانى عصرا . أفاقت من غيبوبة حلاوة اللقاء ووجدت زاهر يدخل عليها حاملا سرفيس الطعام ويقول : فطار ست الهوانم.

قصه جنس مصوره ساره وتونى















__________________

قصه زوجه الحب المنيوكه مع الابن


لمشاهدة الصورة بحجمها الطبيعى اضغط عليها


















بانتظار ردودكم اعضائنا الغاليين

تحياتى للجميع

بينيكها فى طيزها فى الحمام

قصة امير ونوال المثيرة



لسالفه وما فيها أني شاب من الرياض واسمي أمير سافرت في عيد رمضان لجده أقضي العيد هناك مالي أحد بس راس مالها شقه وسياره المهم في يوم من الايام في ثالث العيد طالع الفجر أشم هوى قلت في نفسي الجو اليوم يبيله كس نحلي فيه قبل النوم مريت من الكورنيش على بالي أبي النورس المهم في الطريق قلت ليش ما أمر على ملاهي عطالله وما أدراك ما ملاهي عطالله حيث هناك أنواع الكسوس والبنات اللي تفتح النفس مريت وهم خلاص مروحين لبيوتهم لاقيت بنتين يدورون ليموزين (تكسي) وحده منهم بيضا تاخذ العقل والثانيه سمرا قلت هذي شكلها البودي قارد حقها خخخخخخخخخخخخخخخخخ

المهم مريت وقلت لو أدري كنت حطيت لمبه فوق وكتبت تاكسي ضحكت وحده أنهبلت أنا السمرا قالت وش رايك تصير تاكسي من جد؟؟؟

قلت أوكي

ركبو الثنتين بعد ماترددت البيضا وبصراحه أنا كان ودي في البيضا قلت على وين وعلموني بالطريق أخوكم مو من هنا قالت السمرا من وين عيوني قلت من الرياض قالت أهاااااااا طيب على طوووووول قلت على طول وياليت الدرب يطول قالت شكل دمك خفيف قلت نحاول نستخف الدم علشان البيض يتكلمون قالت البيضا نتكلم مادام كل شي علشاني قلت هلا والله هذا صوتك وساكته؟؟ ضحكت كنت بصدم اللي قدامي المهم قالت أنت جاي لجده ليش؟ قلت أبد والله تمشيه وانتم عارفين ماعندنا بحر بالرياض قالت يعني ماعندك خويه هنا قلت لا والله الكذب خيبه قالت أوكي وين ساكن قلت بشقه مفروشه قالت أ,كي وش رايك فطور في شقتك؟؟؟ قلت جت منكم والله مو مني قالت عادي روووووح على الشقه مرينا وشرينا فطور ورحنا الشقه طبعا بعد ماصرفت الموضوع قدام الهندي اللي في الشقه جلسنا فطرنا وخلصنا

قلت لهم ودي أدخل الملاهي وش رايكم تدخلوني بكره؟؟ قالت السمرا وانا ودي تدخله فيني وش رايك تدخله الحين ويصير تدخيله بتدخيله؟؟؟ أخوكم راح وطيييييييييييي

قوم زبي شافته البيضا مقوم قالت وااااااااو أنتم يا أهل الرياض عليكم حاجات قلت لاعيوني والخافي أعظم قالت ورني الخافي قلت لها كذا على طول أنا أتغلى ومسوي فيها أتحمل وأنا مغرق الدنيا قالت البيضا واسمها نوال تعال الغرفه قلت خويتك تزعل قالت نوف هذا اسم السمرا لا عادي خذ راحتك أنا شوي وألحقكم قلت حلو رحنا الغرفه نوال قفلت الباب وجت تقول يالله ورني الخافي قلت تعالي هنا وقربت منها وتبويس في شفتها وأمص لها لسانها آآآآه من لسانها والله حالي زي الشهد وأمص لها رقبتها وأنزل على صدرها ومص في ذيك النهود والبنت خلااااااااص راحت وطي تتأوه آآآه آآآآآآآآه حبيبي يالله مصني مصني بسرعه أنزل تحت وأنا نازل مصمصه فيها وأمسك نهودها واقفه مره مشتهيه تقول لها سنه من النيك وأنزل على بطنها وأبوسه وأبوسه وأنزل على كسها وأفصخ لها الكلسيون وألحس والحس وهي تخر تقول أديتر مفقووووع خخخخخخخخخخخخ المهم أبوس كسها وهي تتأوه آآآآه آآآآآآآآآآه والحس بضرها وأبوسه وهي تشاهق تقول خلاص خلاص ما أتحمل دخله دخله عمري يالله حبيبي قلت لها تمصين أول قالت تعال وجيت عند فمها وهي تمص زبي وتمص زبي تبي تاكله ذي ماتبي تمص شوي دخلت خويتها مفصخه من أول جت تلحس كس نوال بس نوف السمرا عليها صدر قووووووووووووووووي كبير وناقز مصت نوال ونوف تلحس لين جيت أنزل قالت على صدري نزل نزلت على صدرها ما أمداني أنزل الا ونوف تمسكه وتمصه لين خلص المني اللي نزل وأجي عند نوال وأدخله في كسها أدخل راسه وهي تتأوه وتصارخ مع أن زبي مو كبير مره بس الظاهر أن البنت ضيقه أدخل راسه وأدخل نصه وهي تسحبني تقول دخله كله في كسي أنا قحبه أبي نيك أبي واحد يدخله كله فيني دخلته فيها وشهقت وعيونها تقلبت شوي وقالت خله شوي داخل وجات نوف حطت صدرها على فم نوال وهي تمص صدر نوف وتلحس حلماتها وأنا طلعته ودخلته بشويش وهي تتأوه آآآه آآآآه آآآآآآي آآآآآي إيوه كدا من أول شوفي نوف شوفي النيك مو نيك خويك اللي الاسبوع اللي فات ونوف ماهي فاضيه تتأوه وتتمحن بعدين قلبت نفسها نوف حطت ظهرها لوجه نوال ونوال تلحس لها كسها وتفرك لها بضرها وهي تشاهق وحياتي نوال تتأوه (بعدين أقول لكم ليش قلت نوال حياتي) نزلت نوال الأول ونزلت نوف على نوال وأنا باقي انيك كس نوال حياتي اللي زي العسل طعمه وريحته جنان وأحمر وردي مافيه ولاشعره قامت نوال ونامت نوف على ظهرها وقالت دخله فيني بشويش أنا ودي أنزل ونوف توقل لأ مو الحين أجل متى قالت شوي بس أعلمك وأدخله بكسها بشويش وهي تقول يالله بقوه بلا دلع آآآآآآآه آآآآآآآآه أيوه وأدزه فيها الا وهي تشاهق أنا أناظر فيه وأقول ياهوووو زبي مو كبير مره علشان الشهقه هذي بس يمكن من المحنه قالت لا حبي هو مو كبير مره بس حااااااد شوي وأدخله وأطلعه يمكن عشر دقايق جيت أنزل قالت لحظه نزل جوه قلت كيف؟؟ وين جوه قالت بكسي الله يخليك والله أموت في اللحظه هذي قلت لها بس يمكن تحملين بعدين وين تلقيني أضيفه هذا لو لقيتيني أصلا بعد اليوم قالت لاتخاف آخذ حبوب منع الحمل قلت أوكي وتدخيله وتطليعه وتدخيله وتطليعه الا وأنا مفضي جوة كسها وهي تقول أيوه كذا أيوه آآآآآه آآآآآح آآآآآآآآآي كسي

بس بصراحه أحس لها طعم ثاني لو تنزل جوة كس تحس أنه يشفط اللي فيك كله المهم قامت حياتي نوال قالت تعال أمير أبيك تدخله في مكوتي قلت أوكيه وقعدت تمصه وتمصه لين قام زبي بعد خمس دقايق يعني وحطت عليه من ريقها الحالي ونامت على بطنها ورفعت أحلى طيز شفتها وقالت دخله بشويش وأنا أدخل راسه وهي تتأوه وتتمحن ووتلعب بمكوتها يمين ويسار ونوف منسدحه تحتها تلحس لها كسها وهي رايحه فيها دخلته كله فيها وهي خلاص تصارخ وتتأوه أي أي حبيبي عورتني وأنا ساكت كأني مو موجود خخخخخخخخخخخخخخخ

وأدخله وأطلهع وأبوس ظهرها والحسه جلسنا كذا يمكن خمس دقايق وجات نوف جنبها ورفعت طيزها وقالت طلعه منها ودخله هنا وأطلعه من نوال وأدخله في نوف وأعطيها دقيقه وأطلعه وأدخله في نوال ودقيقه وأطلعه من نوال وأدخله في نوف ودقيقه بعد ربع ساعه يمكن أنا خلاص مافيني وبنزل ويجون كلهم في وجهي ويمسكون زبي ويمصونه سوى من ذا الفم لذا الفم بس أحلى فم فم نوال قلبي لين دفقت في فم نوال وعلى صدر نوف وهي تمسح صدرها بالمني وتتلذذ فيه أنسدحنا من التعب على سرير واحد بعدين قمنا وتسبحنا سوى في الحمام ونزلت أوصلهم البيت وأخذت رقم جوال نوال لأنها بصراحه داخله مخي بقوه وتقابلنا ثاني يوم ودخلنا الملاهي وصارت لي قصه معاهم أجكيها لكم بعدين والحين تبون تعرفون ليش نوال حياتي؟؟

لأنها طلعت من سكان الرياض وهي معي على طول كل مايقوم زبي والله ماتنومه الا هي وأنا الحين أكتب لكم القصه هذي وهي معي على الجوال بي نيك طبعا

قصة وائل ورشا السكسية



اناوائل كان ليه جار صاحبى اسمه على وكان ليه بنت عم تسكن معاهم لأنه يتيمه وكانت اسمه رشا ورشا كانت بنت غايه من الجمال عليه جسم نار وبزاز جميله جدا من الأخر كل حاجه فيها حلوه وكنت دائما افكر واتمنى ان انيك رشا وانظر اليها نظرات كلها حراره وكنت اتمنا انه تحس بيه وتحس انى عاوز انيكه وفى يوم بصيت من شباك الغرفه

لقيت رشا فى الحمام وكانت تغتسل وكانت عاريه تماما ولكنها لن ترانى ولكن كنت عاوزه تشوفنى وشفتنى فعلا وكانت فى غايه الكسوف ودهبت واغلقت الشباك وانا عندما رأيت هذا المنظر اخذت امارس العاده السريه وبعد كده بيومين ذهبت الى صديقى على ورأيت رشا وقلت لهابكل جرائه انت جميله جدا وبزازك روعه ونفسى فيكى

فضحكت وبصت فى الأرض وذهبت الى غرفتى وانا افكر فيها وفى يوم كنت جالس فى البيت وحدى وانا جالس سمعت جرس الباب يرن رأيتها رشا فقالت ممكن اطلب منك طلب ياوائل قلت طبعا اريدك ان تأتى معى الى البيت لكى تصلح اليسيفر مفوهوش اشاره وانا كان ليه خبره فى تصليح الدش وذهبت معها ولن يكن احد فى البيت سواها

وصلحت الدش وجلست ثم اتت لى بعصير ومديت ايدى وأخذت منها الكوب ولمست ايديها فكالت لو سمحت فقلت لها انت غايه من الجمال ونفسى فيكى قالت مش فهمه فقلت عاوز انيكك يارشا فقالت لمذا انا قلت لأنك جميله جدا وبجد مش قادر فقالت مش ممكن انتى جرئ جدا وقمت وقربت منها ومديت ايدى ومسكت ايديها قالت لاء حرام عليك

واستمريت ولن اوجد منها اى مقاومه واخذتها فى احدانى واخذت شفيفها ابوس فيها وأيدى تفرك بزازها والأخرى على كسها وهى تتؤه اه اه اه مش قدره ياوائل وجلست الحس كسها وبزازها وهى كمان تمص فى زبى وتقول زبك حلو اوى ياوائل يا بخت اللى هتجوزك فقالت مش قدره خلاص يلى حوته بقى فى كسى المولع

وحطيب ربى فى كسها واخذت انيكها بكل قوه وهى تقول اه اه اه اح اح مش قدره كسى وجعنى اه اه نيك نيك جامد فرتك كسى فرتكه كمان كمااان اوووه ياكسى اه اه وعندما جاء موعد القفز صرخت صرخه كلها نشويه وارتعاش قلت لها اقرف فين قالت جوه جوه اروى كسى بلبنك ياحبيبى وهى تتؤه اه اه اح احوش احوش وقذفت داخل كسها وكنت كل يوم انيك رشا لمده شهر

قصة جنسية مولعة




ا تصل بي ا حد الأصدقاء يبلغني با لحضور إلى منزلة للأهمية
وفعلا ركبت سيارتي وذهب ا ليه وعند وصولي للبيت صديقي
وبعد ا ن دخلت ا خبرني ا نه بينه وبين زوجته سوء تفاهم ويطلب منى ا لتدخل لحله
فقلت له ولكن هذه امورخاصة لادخل لي بها ولكنه ا صروقام بأحضار زوجته
وجلست معنا وهي محجبة وتكلمنا في ا لموضوع ا لذي يدورفيه سوءا لفهم
ولم نتوصل ا لى حل فطلبت من صديقي الأنصرا ف وفعلا ا نصرفت
وفي ا ليوم ا لثاني رن هاتفي ا لمحمول رديت وجدتها زوجة صديقي تطلب مني ا ن ا قابلها
ذهبت لمقابلتها وكان خارج ا لبيت وصلت للمكان ركبت معي سألتها ا ين نذهب
قا لت أي مكان تريد قلت لها ا لبيت عندي ا فضل فلم تماتع
وصلنا للبيت سألتها ماذا تحبي ا ن تشربي ردت أي شي ذهبت وا حضرت
خليط من ا لفواكه ا لمجففه ناولتها كوب ا لعصير قلت لها اشربي وبعدها اعود ا ليك
لنكمل ا لحديث فقا لت لا اجلس معي وا سمع قصتي مع زوجي تحدثت طويلا
وبعد ذا لك طلبت منى ا ن تريني شيء ولكن بعد وعد ا ن يكون سربيننا
وعدتها وماهي إلا لحظات لترفع فستانها وهي محجبة لتريني علا مات في فخذها
هي حروق ومكان كوي سجائر من زوجها وقالت هل يرضيك هذا فقلت ا كيد لا
وصرفت وجهي عن فخذها فقالت ا قترب وشوف هنا فاكشفت حتى بان كلوتها
وقالت كل هذه ا لحروق من زوجي لكي يشوه جسدي فطلبت منها ستر لحمها
فأمسكت بيدي وا خذت تسحبني نحوها وتضع يدي على صدرها وتقول شوف
قلبي كيف يدق بسرعة عندما اذكرا لوحش زوجي وا خذت تدخل يدي بصدرها
حتى ا حسست حلمة نهدها فقلت لها ارحمي مشاعري فردت ومن يرحم قلبي فقلت لها انا
ولكن فبادرت تقبلني من شفايفي حتى ذاب في فمي لعابها
فأمسكت بها وضممتها ا لي صدري وا خذت ا قبلها بكل عذوبة ورمنسية
حتى سمعتها تتئوه وتبكي وهي تقول حرام عليك ا يش تنتظرهيا دخله ودعني ا تلذذ
هل تعلم ا ني ا سطنعت ا لمشكلة لأقترب منك لأن زوجي يكثرا لحديث عنك وعن مغامراتكم
القديمة ولكم تمنيت هذه الحظة هيا ارجوك ذوبني ا قتلني وحينهاطبقت عليها حركة
ا سميها حركة ا لموت وهي بوضع فمي على فمها وا خذت امص لسانها ويدي على نهدها
وقد ا دخلت كل زبي في كسها واخذت ادخله واخرجه وهي تحتي تموت وتذوب من لوعة ا لنيك
ولأن زبي كبيربطول 19سم وعرض البوصة كنت احس بضيق وحرارة كسها
واخذت ا نيكها بشراها لكونها جميلة للغاية وحينما حضرت لحظات انزا ل ا لمني
احسست بها تتحرك بسرعة فمسكت بها من اسفل ظهرها وضممتها بقوة لصدري
وادخلت كل زبي في كسها للأخيروحينما نزلت في رحمها شدتني ا لي صدرها
وقامت تقبلني بجنون وتقسم انها لم تذق مثل زبي ولوعته وبعد ا ن اغتسلنا
طلبت مني ا ن تمص زبي فأخرجته لها وقامت تقبله وتقبله وبدأت تمصه مع رأسه
لأنها لم تسطع ا ن تدخله في فمها فطلبت مني ان انيكها مع طيزها وبدون وضع كريم
لأنها تقول ابي احس بنارتحرقني ابي احس لذته وبدأت اعمل لها فرش مع طيزها
حتى تسايلت السوال من طيزها وكسها اخذت زبي ومن الخلف وبسرعه ادخلته
في كسها حتى سمعت شهيقها اخرجته وبدأت ادخله في طيزها وهي تبكي وتتلذذ بالنيك
لحظات حتى ادخلته بالكامل في طيزها وبدأت الأن اتفنن في نيكهاحتى ا صبحت طيزها
مفتوحه ودخول زبي امر يسير فكنت مره ادخله في كسها ومره في طيزها
حتى انزلت ا لخيط ا لثاني ووضعت زبي على كسها ليشم رأحته قبل ا ن يودعها
ولازالت معى تمارس اجمل الحظات الجنسية

قصة غادة واحمد الجنسية



قصتى مع غادة وانا فى طريقى للبيت

استقليت ( المينى باص ) عائدا الى منزلى ، الوقت اقترب من السادسه مساء ، الازدحام الشديد فى المواصلات ، فالكل عائدا الى منزله كما هو حالى ...
جلست فى المقعد الاول المقابل للباب ... استرخت جميع اجزاء جسدى ، فكم كان يوم شاق من العمل المتواصل ، رجعت براسى مستندا للخلف على مسند المقعد ، وما هى لحظات حتى امتلئ المكان بالركاب ، وقد كنت مغمض العين من التعب ، ولكنى فتحت عينى حينما احسست بجسد لم احدد ملامحه من قله وعيى ، قد ارتمى على كتفى ، بل التصق به ، رفعت راسى فى تململ وتزمر ، ولكنى وجدت فتاه لم تتم بعد الثامنه عشر من عمرها ، جسدها ممشوق يافع ، معالم انوثتها طاغيه فى الجمال والاكتمال ، ارتمت على كتفى وقد احاطتنى زراعها من الامام والخلف ، هبط غضبى وانا الملم معالم وجهها الجميل ومقاطع صدرها الممتلئ وبطنها الرشيق وكسها الذى كاد ان يحفر معالمه على كتفى من شده الالتصاق ، استعدت وعيي بكامله ودبت فى اوصالى قوه لا اعرف لها مصدرا ، ولكنى احسست بقضيبى يتصلب ويندفع للامام وانا معلق النظر على تلك الفتاه .
قالت لى بنظره لها الف معنى ( اسفه ، الزحمه مش مخليانى اعرف اقف ) ، لم استطع الرد ، بل احسست بانى اريد ذلك و اكثر ، ( هى : انا مضايقاك ؟ ) ، ( انا : لا ابدا خدى راحتك ! ) ، ولكنى لم استطع السيطره على نفسى المشتعل فتنه من لهيب جمالها ، مما دفعنى فى هز كتفى محاولا اصطناع اى شيئ اريد اخراجه من جيب البنطلون ، ورفعت نظرى لمراقبتها وقد احسست فى تلك الحركه انى لمست كسها حقا ، احسست بشفرتيه من وراء التنورة الخفيفة التى ترتديها ، مما زاد لهيب غريزيتى !
وجدتها ساهمه مرتخيه تبادلنى نفس الاحساس ، فلم اكذب ظنى واستهوتنى افكارى باندفاع من غليانى ، لم ازل اعيد الكره على نحو مختلف واداعب جسدها فى سريه والاطفه فى غفله من الناس ومن وراء الازدحام ، شعرت بها هائجه كدنا نغرق بعضنا البعض فى براثن الشهوه و النشوه ، ارتمت بجسدها على راسى احتضنته نهداها ، رقيقين خفيفين طريين فى ملمسهم ، لم اعد اطيق الاحتمال ، دمى يندفع فى راسى وزبى كاد ان ينفجر من سترته ، تهتز من الانحناء الناتج عن سير المركبه تداعب نهداها راسى تشعر بى واشعر بها ، تنظر الى زبى البارز ملامحه خلف البنطلون ، اتحسس فخداها بساعدى اسمع دقات قلبها ترقص طربا ، قلقى يزداد بزياده توترى ، وفجاه ( تسالنى : الساعه كام ؟ ) اقاوم نشوتى لاخرج باجابه على سؤالها ( 6:15 ) ، هى التحرير فاضل عليها كتير ؟ ، انا : محطتين .. ، اركب ايه علشان اروح مدينه نصر ؟ ، انا ( بدون تفكير ) : انا رايح ممكن تركبى معايا !
هى : شكرا لزوقك ..
انتى ساكنه فين ؟ ، هى : باب الشعريه ، بتشتغلى ولا بتدرسى ؟ ، هى : باشتغل بياعه ملابس فى محل بوسط المدينه . انا : رجالى ولا حريمى ، هى : حريمى
انا : اجازة النهارده ، هى : النهارده الاحد .. اجازتى الاسبوعيه ، انا : بتتفسحى ؟ ، هى : لا ابدا هازور واحده صاحبتى ماشفتهاش من زمان .. ، ممكن نتعرف ، هى : اسمى غاده .. وانت ؟ ، انا : احمد ، تحبى نروح سينما ؟ ، هى فى تردد : لا هانتاخر ؟ ، انا : لا على طول مش هاخرك ، هى : طيب لما اقولك نروح تبقى تروحنى ، انا : زى ماتحبى .
فى السنما ( مقعد خلفى ) الفيلم فى منتصفه ، ذراعى ملتف حولها ، هى ساهمه بدون اى كلام ، الاعب بزازها وقد بداء جسدها يرتعش نشوه ، تتاوه من اللذه ومن فرط ضغطى على بزازها ، بيدى الاخرى نزلت ماسحا بطنها لاصل الى كسها ، امسحه تارة واضغط عليه طاره اخرى ، وهى مستسلمه ، فتحت ارجلها رفعت التنوره قليلا امسح بيدى على فخذيها الجميلان كم هى طويله ، ملساء ، طبعت بفمى قبله سريعه على خديها ، وهى فى سكون ادارت لى وجهها منتظره المزيد ، اقتربت لفمها الحس شفتاه اطبق عليهما بفمى وباسنانى خفيفا خفيفا ، يزداد تشنجها ولم ازل الاطف فخديها بيدى والاعب بزازها بالاخرى ، تتحسس زبى ، تضغط عليه اشعر بيه يرقص فى هياج ، همهمت فى اذنيها ان تخرجه لتراه ، فتحت السوسته فى وهن ، اخرجته فى دقائق لم استطتع ان اساعدها فكم كنت مشغولا عنها ببزازها جميلين وافخاد ملساء ، وكس له ملمح عذرى جذاب ، واخيرا اخرجته ، اوحيت لها ان تفركه بيدها وتلعب فى راسه ، مازالت تفعل حتى دفعت راسها اليه قاومتنى قليلا لتفعل ، ولكنها فعلت ، اطبقت بفمها على راسه فى خفه ، واحسست بسريان النشوه فى كامل اوصالى ، ازدادت حركتها فى لهفه ، تتزايد دقات قلبى نشوه ، اشعر بهياج فظيع ، اضغط على بزازها بقوه ، لم تبدى اى غضب او تمرد ، رغم اعترافى بقسوتى ، فكم انا مشتاق لذلك !
اغترف كسها بيدى اعتصر شفرتاه فى لذه ، تسرى النار فى جسدى ، اتحسس ظهرها وامسك فى نهايته ببطشتها ، ارتكز على فلقتيها لابحث عن خرمها ، يزداد هياجى وتدب الرعشه فى اوصالى ، فكم احسست بحلقها يلمسه زبى ويحاكيه ، المس اطراف نشوتى اتيه ، ادفع زبى فى فمها اكثر واكثر ، اضغط على بزازها اكثر ادخل اصبعى فى فلقتيها اكثر ، تنتفض روحى ينقذف حليبى فى فمها ترتد للخلف خاطفه وقد تساقط حليبى من فمها وهى تحاول بصقة ، وانا ارتب على كتفيها وقد هبط لهيبى ... طبعت قبلة عليها ، اخرجت منديلا ورقيا تمسح به بقايا حليبى وتهندم ثيابها ، وارتب انا مظهرى ، انتهينا .. وتواعدنا لنلتقى قريبا ..... ونحن على اتصال

قصة مدام جيجى الجنسية






فى فتره من الفترات كنت اعمل بمحل لبيع اجهزة اكسسوار واجهزة محمول جديد ومستعمل المهم مرت ايام على عملى بهذا المحل واحرزت تقدم كبير فى هذا المجال واثبتت نفسى فيه فى يوم دخلت على زبونه جميله جدا وجسمها سيكسى موت وعلى الرغم من تردد نساء وفتيات كثيرين على المحل الا انى لم ارى احد بجمال هذه المراه كانت اكثر من جميله خمرية اللون سنها ما يقرب من الثلاثين او اكبر بسنه او سنتين تعلقت انظارى بها ولو استطيع انا ابعد نظرى عنها على الرغم انى جد جدا فى عملى وبفصل بين غريزتى وعملى الا اننى لما استطيع عدم النظر الى هذه المراه كانت كما نقول بالمصريه صاروخ لاحظت هى ذلك والتقت اعيننا فابتسمت وهى ايضا ردت على بابتسامه طلبت منى كفر للحمول بتاعها عرضت عليها جميع الوان كفرات الجهاز الاصليه ولم تبدى اعاجبها بشىء منهم طلبت منى كفر يكون مدلع شويه فابتسمت مره ثانيه وهى ايضا فاحضرت لها المطلوب وركبت الكفر الجديد ودفعت ثمنه وانصرفت لما استدرات لمغادرة المحل لم استطيع ابعاد نظرى عن مؤخرتها كانت اجمل واحلى مؤخره رايتها بحياتى متوسطة الحجم مستديره تهتز مع كل خطوه تخطوها فاستدرات على فجاه وراتينى انظر الى مؤخرتها التى جننتى فلم املك سوى الابتسام وهى ايضا مر يومين على تواجدها بالمحل وثالث يوم مرت بنفس الميعاد الذى حضرت به بالمره الاولى وكان الساعه 12 ظهرا وكالعاده فى الوقت ده بكون اول الموجودين بالمحل بحكم ان المفاتيح معى دخلت المحل وهذه المره كانت ترتدى طقم مغرى جدا يظهر جميع مفاتنها رحبت بها ولما اتمالك نفسى ولم استطيع ابعاد نظرى نظرى عن مفاتنها ولاحظت هى ذلك ولم تبدى اى اعتراض بل كانت تتعمد ان تميل الى الامام بحجة النظر الى الاشياء المعروضه فى الفراتين بداخل المحل وانا انظر الى مؤخرتها واحسست بانتصاب قضيبى حتى كاد يخترق البنطلون الذى ارتديه المهم طلبت انا اريها حامل محمول للسياره لم ادرى كيف اتصرف وكيف اخرج من وراء المكتب بانتصاب قضيبى هذا لانه كان ملحوظ انه منتصب شجعت نفسى وخرجت من خلف المكتب واخرجت الحامل حتى تراه وانا اقف امامها ونتحدث لاحظت هى انتصاب قضيبى فنظرت الى عينيها وابتسمت وهى ردت الابتسامه فنظرت مره اخرى الى قضيبى المنتصب بداخل البنطلون ولم تحرك نظرها من عليه فادركت انها بدات تستيجب لى تحدثنا قليلا ومرحنا مع بعض وانا انظر الى جميع مفاتنها بجرأه وضحكنا سويا ثم طلبت منى موديل محمول معين وقالت انها تريده مستعمل بحاله ممتازه وبكل مشتملاته وتركت لى رقمها ودفعت ثمن الحامل وانصرفت بعد يومين اتصلت بى وسالت على المطلوب اجبت انه غير متوفر حاليا وكالعاده مرحنا قليلا عبر الهاتف وتعرفنا على بعضنا اكثر وعرفت اسمها وسنها اسمها مدام جيجى وسنها 33 سنه وزوجها مهندس ودائم السفر بحكم عمله المهم مر حوالى اسبوع بعد المكالمه ثم اتى شخص يبيع الموديل الذى طلبته منى وكان اشبه بالجديد اتصلت بها وسالتها اذا كانت مازالت ترغب بالجهاز المطلوب وخاصة انه لو يكن نزل مصر فى هذا الوقت فاجابت بسرعه بالموافقه اشتريت الجهاز من الشخص وبعد ذلك اتصلت بها واخبرتها انه تم شراء الجهاز واتفقنا على انها ستاتى فى اليوم التالى لشراء الجهاز حجزت الجهاز وانتظرتها فلم تاتى فاتصلت بها اخبرتنى انها مريضه وانها لن تستطيع الحضور وطلبت منى حجز الجهاز وكان طلبها صعب لان الجهاز كان مطلوب بكثره فى هذا الوقت وصاحب المحل كان طالب حوالى اكثر من اربع اجهزه نفس الموديل لاقاربه فاخبرتها بذلك اجابت خلاص مالى نصيب فيه ودعتها واغلقت الهاتف بعد حوالى ساعه اتصلت وسالتنى هل اقدر ان امر عليها بالبيت ومعى الجهاز لشرائه ترددت فى الاول وبعدها وافقت ان امر عليها عليها فى التالى وبالصدفه كان يوم اجازاتى اخبرت صاحب المحل ان اخى يرغب بشراء هذا الجهاز وسوف اخذه معى وبعد ناقش معه وافق اتصلت بجيجى واخبرتها اننى سامر عليها غدا لانه يوم اجازاتى ومعى الجهاز قالت لى يوجد امن للعماره وساخبره بانك مهندس كمبيوتر وسوف تاتى لاصلاح الكمبيوتر ادركت ان زيارتى عندها لن تكون قصيره اخذت منها العنوان واتفقت معها على الساعه السادسه مساءا واغلقت الهاتف فى اليوم التالى فى المعياد ذهبت ومعى الجهاز ومعى شنظة ال سى دى الخاصه بى حتى اسبك الدور على الامن وفعلا ابلغته باسمى فقال ان مدام جيجى بانتظارى وركب معى المصعد واوصلنى الى شقتها وتركنى ونزل زنيت الجرس وانتظرت قليلا ثم افتح الباب يا ويلى مما رايت كانت اجمل امراه راتها عينى شعرها اسود ناعم وتركت على اكتافها ترتد بدى يظهر اكثر من نصف صدرها وبنطلون استرتش ضيق جدا كانها لاترتديه لما اتمالك نفسى ووقفت انظر الى كل مفاتنها وانتصب قضيبى فادخلتنى الشقه واغلقت الباب واجلستنى فى الصالون وسالتنى تحب تشرب ايه فرفضت بحجه انى لا اريد ان اتعبها فصممت طلب اى شىء ساقع يمكن اهدى شويه ذهبت الى المطبخ واحضرت لى بيبسى كانز ولاحظت انها وحيده بالشقه فسالتها انتى لوحدك اجابت نعم سالتها انتى عندك اولاد قالت لا لم استطيع عدم النظر الى مفاتنها وقضيبى ما زال منتصب بطريقه ملحوظه وهى لاحظت ذلك المهم عرضت عليها الجهاز وجلست تتفحصه وفتحت الجهاز وكانت بتشوف الاوبشن وطلبت منى ان اريها بعض الاشياء فى الاوبشن فقمت من الكرسى ووقفت بجانبها وكانت هى تجلس على كنبة الصالون فشدتنى من يدى واجلستنى بجانبها على الكنبه ويا ويلى لثانى مره جسمى التصق بجسمها *****ى وزاد من انفعالى مما ادى الى عدم تركيزى ولاحظت ذلك وسالتنى مالك اجبتها الجو حر قالت حر ايه احنا فى الشتا فضحكت ووقفت وخلعت الجاكت الذى كنت ارتديه وجلست مره اخرى بجانبها بعيدا عنها قليلا شويه قربت منى لسؤالى عن شىء فى الجهاز لثانى مره احس بنفعالى يزداد وافقد القدره على التركيز فسالتنى مالك فلم ارد وتعمدت اكثر من مره وانا اريها الجهاز ان المس يدها لاحظت انها بدات تتنفعل وتتجاوب معى وانا جالس بجانبها انظر الى صدرها والى جسمها وفى اخر مره وانا المس يدها تعمدت ان امسك يدها ووجدتها لم تعترض وتلاقيت اعيننا واحسست انها تريد ممارسة الجنس بشده هى لم تصرح بذلك لكن نظرتها دلت على ذلك فقمت بتمشية اصابعى بحنيه على يدها وجدتها ترتعش رعشه خفيفه ولم تتعرض وتركت الجهاز من يدها لست صدرها وتجاوبت معى فاخذت بفرك صدرها من فوق البدى وقمت بتقبيلها من شفتيها ولم اجد اى اعتراض منها وبدات فى تقبيلها من رقبتها واحسست برغبتها تشتعل فى جسدها وجسلت افرك فى صدرها واقبلها من شفتيها ورقبتها وخلعت البدى بدون ان تشعر وقلبت جسدها ولحمها الطرى وخلعت عنها الستيان واخذت اقبل صدرها وافرك حلماتها با صابعى وهى تتاوه بصوت منخفض وامسكت حلمتها بشفايفى ومصتها وبدا التأوه يعلو اكثر فى اكثر وانا امص فى حلمتها اكثر وادلك جسدها وظهرها وهى تتاوه اكثر اخذت احسس على فخدها وعلى كسها من فوق البنطلون ثم وقفت وطلبت الذهاب الى غرفة النوم وذهبنا الى هناك وحضنتها بقوه وقبلتها وحسست على مؤخرتها التى جننتى كانت طريه جدا كانى امسك جيلى بيدى بيدى وخلعت عنها البنطلون واخذت احسس على جسدها وهى ايضا خلعت عنى التى شيرت واخذت تحسس على صدرى وعلى ذراعى وتحتضنى بقوى وانا اقلبها وامص شفتيها الى ان خلعت الكيلوت عنها وهى اخذت فى فك ازرار بنطالى وخلعته عنى وخلعت البوكسر ايضا وققفنا عاريا ننظر الى بعضنا حوالى دقيقه ثم استلقت هى على السرير فطلبت منها ان تستلقى على بطنها وصعدت فوقها وانا عارى وبدات فى تدليك ظهرها بحنيه واقبلها من ظهرها فى حنيه ايضا وشعرت انها راحت الى عالم ثانى وبدات التأوهات تعلو اكثر فى اكثر ودلكت باقى جسدها ومؤخرتها يا لها من مؤخره واخذت اقبل كل جزء من جسدها *****ى فقلبتها على ظهرها وبدات فى تقبيلها من شفتيها ومن رقبت ثم نزلت الى اصدرها اقبله وامص حلماتها والتهم حلمتها التهام وصوت التأوهات لاينقطع كانت محرومه من الجنس واخذت اقبلها من بطنا الى ان وصلت الى كسها فقبلته بحنيه وبدات الحس فى بظرها وكان انتصب هو الاخر مثل قضيبى وهى تتلوى على السرير وباعدت بين شفرتى كسها وبدات الحس كسها برقه ثم بدات التهم كسها وهى تتاوه وتتلوى وتقول ارحمنى نيكنى بسرعه مش قادره اتحمل اكثر من ذلك عايزه احس ببزب يخترق كسى كسى عطشان للنيك الى انزلت شهوتها للمره الاولى ثم طلبت منها ان تبدا بمص زبى وفعلا مصيت زبى وواضح ان لها خبره فى هذا الموضوع واخذت تمص زبى مثل المحترفين وانا العب فى كسها باصابعى وبدات تتاوه مره اخرى
بعد ذالك رفعت رجليها على كتفى فطلبت منى ادخال زبى مره واحده وبقوه نفذت رغبتها وادخلت زبى بقوه فصدرت عنها صرخه مكتومه حتى لاننفضح شعرت بان كسها بركان من شدة السخونه وبدات احرك زبى للداخل وللخارج ببطىء ثم بدات اسرع وهى تتاوه وتتلوى وتصرخ بصون منخفض وتقول ااااااه حبيبى نيكنى بقوه نيكنى بسرعه كنت مشتاقه لزب لحد الجنون نيك اكثر حبيبى
وكلامها كان ياثر فى ويجعلنى انيكها بسرعه وازيد من سرعتى وهى تقول اه حبيبى نيك اسرع كمان بقوه اكثر اشتمنى انا بحب اتشتم استغربت ولكن نفذت رغبتها وبعد قليل قلبتها فى وضع دوجى واخلت زبى مره اخرى فى كسها بقوه وصرخت وتاوهت وانا انيك فى كسها الساخن بسرعه وهى تتلوى وتقول حبيبى كنت فين من زمان نيكنى كمان الى ان اقتربت من انزال المنى فاخرجت زبى من كسها وقذفت لبنى على ظيرها وظهرها وهى نزلت شوتها لثانى مره وصرخت صرخه مكتومه وقويه استلقيت على السرير وهى استلقت بجانبى على بطنها تتنهد وتقولى انت تحفه ارتدت روب وذهبت الى المطبخ وكانت حضرت طعام لى ولها وكانت وجبه كامله من كل شىء اكلنا ومزحنا سويا وضحكنا ثم بدات فى تقبيلى وانا ابادلها فى ذلك الى انا انتصب زبى مره اخرى وذهبنا الى غرفة النوم مره اخرى وطلبت منى فعل ما فعتله بها اول مره وبدات انفذ طلبها لكن هذه المره طلبت انى انيكها من طيزها ودى اول مره تتناك من طيزها!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

نيك جامد على الارض وهى موش قادرة خالص


واحد بينيك بنتين فى المزرعة نيك عنيف


نيك رومانسى جدا


اوضاع نيك عنيف اوى


كانت تنظف التكيف وناكها



بينيكها فى الحديقة وهى مستمتعة


بينيكها فى طيزها على الارض وهى بتصوت جامد


عشاق السحاق بنتين بيلحسوا كس بعض جامد نيك


بتمص زوبره وبعدين ينيها عنيف اوى


كان بيلحس كسها وناكها بكل الاوضاع على الارض


الراجل الاسود ناكها نيك عنيف وكانت بتصووت ومش قادرة


كان بيلحس كسهاا وناكها نيك عنيف على التربيزة


 
تعريب و تطوير : Diimablog | Dimablog | Mohamed
copyright © 2013. العشاق - All Rights Reserved
برمجة و تطوير المواقع diimablog diimablog Mas Template
برمجة و تطوير المواقع Blogger custom blogger templates